البداية اللى خلتنى افكر انى ممكن اتجوزها
كنا فى الشغل مع بعض وكانت مش محجبة
وابتدينا نتكلم مع بعض وابتدت تحكي لى عن مشاكل اخواتها معاها
وبعديها كنا داخلين على رمضان وفوجئنا بيها انها اتحجبت
وبعد رمضان استمرت فى الحجاب وابتدبت انا احس انها بتتغير للاحسن
وابتديت اجيب لها شرايط دينية وكتب وكانت بتسمعها وتقراها وكنت بحس انها بتتغير للاحسن
ودى كانت البداية
والحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه
هناك تعليقان (2):
ا لاسف كلنا بدايتنا مختلفه بس نهايتنا واحده
وعن أمِّ سلمة قالت: أتاني أبو سلمة يومًا من عند رسول اللهفقال: لقد سمعتُ من رسول اللهقولاً سُرِرْتُ به. قال: "لا يُصِيبُ أَحَدًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ مُصِيبَةٌ فَيَسْتَرْجِعَ عِنْدَ مُصِيبَتِهِ، ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَاخْلُفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا. إِلاَّ فُعِلَ ذَلِكَ بِهِ".
قالت أمُّ سلمة: فحفظت ذلك منه.
فلمَّا تُوُفِّي أبو سلمة استرجعتُ، وقلتُ: اللهم أجرني في مصيبتي، واخلف لي خيرًا منها. ثم رجعتُ إلى نفسي فقلتُ: مِن أين لي خيرٌ من أبي سلمة؟ فلمَّا انقضَتْ عدَّتي استأذن عليَّ رسول الله ا، فخطبني إلى نفسي، فلمَّا فرغ من مقالته قلتُ: يا رسول الله، ما بي أن لا تكون بك الرغبة فيَّ، ولكني امرأة بي غَيرة شديدة، فأخاف أن ترى منِّي شيئًا يعذبني الله به، وأنا امرأة قد دخلتُ في السن وأنا ذات عيال.
فقال: "أَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنَ الْغَيْرَةِ فَسَوْفَ يُذْهِبُهَا اللَّهُ مِنْكِ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنَ السِّنِّ فَقَدْ أَصَابَنِي مِثْلُ الَّذِي أَصَابَكِ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنَ الْعِيَالِ فَإِنَّمَا عِيَالُكِ عِيَالِي".
فقالت: فقد سَلَّمْتُ لرسول الله.
فقالت أمُّ سلمة: فقد أبدلني الله بأبي سلمة خيرًا منه رسولَ الله.
فاصبر واحتسب
إرسال تعليق